كيف ادخل الجنة
القصة التي ستعلمك ما لن تتعلمه طيلة حياتك! قصص قصيرة معبرة! القصة #1 - YouTube
أما عن سروري فلا أظنني فرحت بشيء أكثر من فرحي بأولئك الذين تعافوا بعد إنعاش قلبي رئوي. وإني أحسب أن كل ما كابدته في ليالي الطب يذوب عند دعوة مسنة صادقة. " صالح، ٢٤ عامًا، غزّة "محظوظة تلك التي تملك أخت توأم، لا أتخيل حياتي دونها، اعتدنا أن نتشارك كل شيء منذ الصغر، وتدُهشني فكرة أننا في أكثر الأحيان نملك نفس الإجابة عن سؤال، نفس التفكير أو نفس الذوق عند اقتناء الملابس حتى، أو ردة فعل واحدة تجاه حدث معين. وإذا ما حدث خلافٌ بيننا، فمن المستحيل أن ندع ثالثًا يتدخل. التحقنا في تخصص الهندسة المعمارية معًا، وأطلقنا قبل فترةٍ قصيرةٍ قناةً على يوتيوب، ومشروعًا على فيس بوك نخاطب فيه العالم باللغة الانجليزية لنخبرهم عن غزّة، وعن قصص الناس في هذا المكان ممن يستحقون الحياة كما غيرهم في هذا العالم. " أسماء، ۲۱ عامًا، غزّة "وقعت في حُب هذه الرياضة قبل عشر سنواتٍ، وكم يسخر مني الكثيرون حين يرونني ألعب السكيت في الشارع، لكنِّي لا أهتمُ أبدًا بما يفكرون. لديَّ حلمٌ يفوق كل ما يتصوره الآخرون عني، ومؤمن أنه سيتحقق قريبًا. " "أسوأ ما أحسه هو العزلة عن العالم الخارجي، تلك الأحلام التي تبينها داخلك، لكن تحقيقها مرتبطٌ بخروجك من هذا المكان إلى مكانٍ آخر تتوفر فيه الظروف المناسبة، لكن تصدمك حقيقة أن الخروج من غزة بحد ذاته هو معجزة؛ فأنت تعرف هذا الحصار الذي لا يكاد ينفك، سيئة جدًا فكرة أن تكون مُحاصَّر! "
وكيف إنها تغرب من مكان لتشرق في مكان أخر في العالم. وكيف تعمل في نظام متكامل لإفادة كل المخلوقات الموجودة من نبات وحيوان وإنسان. لابد للطفل أن يتعلم أن الخوف حجرة عثرة أمام تحقيق أي إنجاز في حياته. وليس هناك ما يدعو للخوف من أي شئ غير الله سبحانه وتعالى. فكل الكون من حوله قد سخره الله تعالى من أجله ومن أجل تلبية إحتياجاته. تعليم الطفل قيمة الشجاعة في حياته، وأن يقوم بمواجهة كل مخاوفه الداخلية. ويتغلب عليها بمنتهى العزم والهمة، وأن يعرف أنه حينما يتحلى بالشجاعة سوف تتغير حياته إلى الأفضل. ضرورة أن يتعلم أن هناك أمل دائماً في هذه الدنيا، وذلك رغم ما يمر به الإنسان من فترات يأس قد تجعله متعثراً بعض الشيء. لكن عليه أن يدرك دائماً قيمة الأمل في حياة من يريد أن يتقدم في مستقبله. على الطفل أن يتعلم ألا يبتعد عن بيته بمفرده حتى لا يواجه أي مخاطر خارجية. وألا يتحرك بدون اخذ الإذن من والديه فهم وحدهم الذين يستطيعون أن يعرفوا توفير وسائل الأمان للطفل. ملاحظات هامة جداً:=: هناك بعض الملاحظات الهامة لكل أب وكل أم عند قراءة قصة لأطفالهم وهى كالتالي:. – تعويد الطفل على قراءة قصة يومياً قبل النوم، فهذا يجعله ينام في هدوء وطمأنينة.
وسألوه وكيف عرفت أنه لا زال بالداخل؟ فقال الحارس، أن هذا الرجل في المصنع لأكثر من 35 عامًا. وكان الجميع يدخل ويخرج من المصنع دون ملاحظتي، أو مخاطبتي. بينما هذا الرجل هو فقط من يستقبلني بابتسامة في الصباح، وبوجه بشوش يسأل على أحوالي، وعند خروجه من العمل يقبل علي ويودعني. مع تلك الابتسامة البشوشة، وفي ذلك اليوم انتظرته، ولكنه لم يخرج. فاعتقد أنه لا زال لديه عمل بالداخل، إلا أن غيابه طال كثيرًا، فدخلت المصنع لكي أتفقده، وأبحث عنه. قصة صاحب الزيت المغشوش كان يوجد في إحدى المدن شخصَا يعمل على بيع الزيت، وكان غنيًا كثيرًا، ولكنه لا يرضى بحاله. ويطمع في المزيد، ولذا قام بخلط الزيوت النظيفة، مع زيتوت رديئة، وقام بخفض سعر الزيت قليلًا، ليقبل الناس على الشراء. ويقوم ببيع كمية كبيرة منه، وبالفعل حدث ذلك، واشترى الناس هذا الزيت، وكسب منه أضعاف ما يكسبه من الزيت النظيف. وذات يومًا أتى إليه بائع الصابون، ليشتري منه كمية كبيرة من الزيت. ليصنع منه الصابون، وبالفعل صنع الرجل كمية كبيرة من الصابون باستخدام هذا الزيت، وأهدى بائع الزيت قدر كبير من منتج الصابون. وقام بائع الزيت باستخدام الصابون، وقد تأذى منه كثيرًا، وأصيب بالتهابات في الجلد، وقدم الجميع فيه شكوى للقاضي.
بعدها أردتُ أن أُعلّم نفسي أكثر لأتمكن من إحداث فرقٍ حقيقي في حياتي، فسجلّت نفسي في تخصص علم الاجتماع في جامعة ماهاراشترا، وبتُ خلال تلك الفترة أذهب إلى فتيات حيي الفقير لإقناعهن بضرورة التعليم.