كيف ادخل الجنة
زفت "صحة المدينة المنورة"، خلال الفترة الماضية، أكثر من 7387 مصابًا إلى منازلهم بعد أن تعافوا من فيروس كورونا بنسبة تجاوزت 79% من إجمالي عدد الحالات التي سجلتها وزارة الصحة في المدينة المنورة، والذي بلغ 9350 مصابًا، فيما توفي 41 شخصًا بنسبة بلغت أقل من 0. 49% من الحالات، فيما ما زالت 1918 حالة ناشطة، سواءً في المحاجر الصحية أو الحجر المنزلي أو منومين في مستشفيات المدينة، وذلك بنسبة تعد أقل من 21%. وسجلت المدينة المنورة اليوم 35 حالة إصابة جديدة لتحل في المركز الثامن بين مدن ومحافظات المملكة، كما سجلت اليوم 264 حالة تعافٍ، وحالة وفاة واحدة. وكانت وزارة الصحة أعلنت اليوم عن تسجيل 1815 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا الجديد "كوفيد-19"، وتسجيل 14 حالة وفاة، رحمهم الله، وتسجيل 2572 حالة تعافٍ ليصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 51, 022 حالة ولله الحمد.
وهنالك تستسلم النفس إلى الله وتعلم أن ما أصابها من الشدة والبلاء إن هو إلا بما كسبت يداها وبسبب ما وقعت فيه من إجرام، وتصدق وما أسرع ما تنكشف لها الحقيقة أن لا إلٓه إلا الله وأن الفعل كله بيد الله، وأن الشدة التي حاقت بها إن هي إلاَّ محض رحمة وفضل وإحسان من الله فتشكر الله على البلاء، وتشكره على ما ساق لها من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر، وترى أن الجريمة التي نفَّذتها وأن البلاء الذي حلَّ بها من بعد، والعقوبة التي ذاقتها، كلها عوامل ووسائل ساعدتها على السير في طريق الإيمان. ولو أنها حُبِسَت وراء الشهوة، ولو أنها لم يُسلَّط عليها من بعد ذلك البلاء والشدّة، لظلَّت محرومة ممنوعة من الخير والحمد لله على ما أصابها وله الحمدُ على كل حال ولا يُحمد على مكروه سواه. ذلك هو الحال النفسي للقاتل عندما تُنفَّذ فيه عقوبة الإعدام، وحال السارق حينما تقطع يده ويذوق مزيد الآلام الممضّة، ذلك هو حاله إن رجع للتفكير حال البلاء والشدّة، إنه ينتقل من الكفر إلى الإيمان، ومن الموت إلى الحياة فيغدو سميعاً بصيراً ويموت وهو يشكر الله ويحمده، وفي الحديث الشريف: «يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرَّة من إيمان»‹¹›.
اهـ. وقال الصنعاني في شرح الجامع الصغير: الاستعاذة من حالهم، تضمن الطلب للتوفيق للأعمال الصالحة وللرحمة. اهـ. وأما قول القائل: (إني راضٍ بقضاء الله؛ حتى لو كنت من أهل النار! ) فقولٌ لا حقيقة له؛ لأن الرضا لا يكون إلا بعد القضاء، وأما قبل ذلك فإنما هو عزم على الرضا، والعزم قد لا يصدق، إذا حقّت الحقائق! وقد روى ابن أبي الدنيا في الرضا عن الله، و أبو نعيم في حلية الأولياء، عن أبي سليمان الداراني ، قال: « أرجو أن أكون قد رزقت من الرضا طرفًا، لو أدخلني النار، لكنت بذلك راضيًا ». وروى ذلك أيضًا القشيري في رسالته، وقال قبله مباشرة: سئل أبو عثمان عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "أسألك الرضا بعد القضاء"، فقال: لأن الرضا قبل القضاء عزم على الرضا، والرضا بعد القضاء هو الرضا. اهـ. وعلّق على ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية، فقال: هذا الذي قاله الشيخ أبو عثمان كلام حسن سديد... فتبين بذلك أن ما قاله أبو سليمان ليس هو رضا. وإنما هو عزم على الرضا، وإنما الرضا ما يكون بعد القضاء، وإن كان هذا عزمًا، فالعزم قد يدوم، وقد ينفسخ، وما أكثر انفساخ العزائم، خصوصًا عزائم الصوفية؛ ولهذا قيل لبعضهم: بماذا عرفت ربك؟ قال: بفسخ العزائم، ونقض الهمم.
الرد على الحمد لله على كل حال ؟ عزيزي الزائر نسعد بزيارتك موقعنا " إسألنا موعد " للحصول علي المعلومات الصحيحة حول " الرد على الحمد لله على كل حال ؟ " نحن فريق " إسألنا موعد " نعمل بكل جهد لتوفير الإجابات الصحيحة والموعد الدقيقة لكل أسألتكم بكل صدق وأمانة تابعوا معنا اجابة السؤال.. و الجواب الصحيح يكون هو:- الرد على كلمة الحمد لله على كل حال هي كالتالي: حمده ونشكره ربي يسهل امرك ربي يساعدك ربي يحفظك ربي يهون عليك الحمدلله دائما
للمعلومية زوجي قال لي شيء بث فيني الأمل من جديد:؛ قال وأنا صغير جمدوا لي حيوانات منوية بسبب عملية احتجت أسويها بعد مراهقتي أو يمكن بداية شبابي. فرحت وكأنه أوقد شموع الأمل مرة أخرى. يمكن أبثرتكم بالموضوع بس كاتمته بصدري ولاأقدر أخبر به أحد ولاأفشي سره لمخلوق جاية أطلع حاجة بصدري وماشية.