h2ofutures.net

كيف ادخل الجنة

مشاعل بنت سلطان: الأميرة الدكتورة مشاعل بنت فيصل تزف 401 خريجة من جامعة الأمير سلطان

August 14, 2022, 8:10 pm

وأثنت منظمة نشاط الفروسية الفارسة مشاعل بنت منصور بن محمد بن صالح بن سلطان على مشاركة الجائزة في النشاط وعلى ما تبذله من خلال سنابلها بمشاركة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة التي ترعاها الجائزة لتعريف المجتمع بمواهبهم. وقالت: "هذا ما اتضح من انبهار الزوار بقدرات المشاركين في المجال الفني". وضمت قائمة عضوات "الفروسية المتحدة" الفارسات مشاعل بنت منصور بن محمد، غالية الموسى، لولوة بنت بندر آل سعود، سارة الرويتع، سارة الجويعي، أجواء بنت فيصل آل سعود، شعاع العقيل. واستمرت المسابقة لمدة يومين (20-21 نوفمبر 2015) من الساعة التاسعة صباحا حتى الرابعة عصراً. الجدير بالذكر أن الجائزة شاركت بجناح يضم ركناً للتعريف بالجائزة وبيع اللوحات الفنية للفائزين والفائزات بالجائزة لصالح أصحاب اللوحات، ومبيعات أخرى، وتهدف لتعريف المجتمع بقدرات ذوي الاحتياجات الخاصة وإبداعاتهم. وشارك بالجناح الطالب نايف بنيان الرشيدي (إعاقة بصرية) بالرسم بطريقة (برايل)، وشادن تركي الفوزان ورابية صالح بالرسم بالألوان أمام الزوار وهما من فئة (العوق السمعي) واستعرضوا قدراتهم وبيع منتجاتهم من اللوحات بأنفسهم للزوار وهذا ما يحقق هدف الجائزة.

اكتشف أشهر فيديوهات موضي بنت_مشعل_بن_سلطان | TikTok

  • مشاعل بنت سلطان نائبًا لرئيس الاتحاد
  • مشاعل بنت سلطان
  • الأميرة الدكتورة مشاعل بنت فيصل تزف 401 خريجة من جامعة الأمير سلطان
  • دلع اسم ريان. - طموحاتي
مشاعل بنت سلطان الطبية

العسكريه

وأشارت الأستاذة سارة العنزي والأستاذة منى أحمد من منسوبي الجائزة إلى إعجاب الجمهور بخدمات الجائزة المجتمعية وأعمال المشاركين الموجودين في الركن. وتوجه هذه الجائزة للمتفوقين والموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة. إحدى المشاركات تعرض رسوماتها عدد من الرسومات ميزت المسابقة أحد الصغار يمارس هواية ركوب الخيل

واختتمت حديثها بالتهنئة لأولياء الأمور والأمهات العزيزات على تخرج ثمراث الفؤاد، وشكرت لهم تعاونهم، كما أعربت عن شكرها لراعية الحفل سمو الأميرة نوف بنت سلطان، ولضيفة الشرف سمو الأميرة الدكتورة مشاعل بنت فيصل بن بندر، ولقيادات الجامعة وجهازها الأكاديمي في تحقيق هذا الإنجاز ووصول الطالبات إلى ضفاف هذا اليوم البهيج، كما شكرت فريق إعداد الحفل على مابذلوه جميعاً من عطاءٍ وتفانٍ في إخراج الحفل بهذه الصورة التي تليق بها. وكان الحفل قد بدأ بمسيرة أعضاء الهيئة التعليمية تتقدمهن وكيلة الجامعة د. ريمه اليحيا، ود. إيمان كمال وكيلة الدراسات العليا والبحث العلمي، ود. هبة خشيم وكيلة عمادة القبول والتسجيل، لتتقدم بعد ذلك بلحظات، مسيرة خريجات الدراسات العليا ثم البكالوريوس التي ملئت خطواتهن المكان هالة من التفاؤل والفرح. تلا ذلك توزيع الشهادات لخريجات الدفعة الحادية عشر من يد صاحبة السمو الملكي الأميرة نوف بنت سلطان بن عبدالعزيز، إلى جانب سعادة د. ريمه اليحيا وكيلة كلية البنات، وسعادة الدكتورة إيمان كامل وكيلة الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي، وسعادة الدكتورة هبة خشيم وكيلة عمادة القبول والتسجيل، بدءاً بخريجات الدراسات العليا ثم البكالوريوس، والإعلان عن مراتب الشرف من قبل كل قسم.

أن تكون قادراً على التواصل هو طريقتك في التعبير عن شخصيتك، يساعدك على مشاركة أفكارك وآراءك مع الآخرين أكان في مجتمعك أو في محيطك». ونبهت سموها الطالبات إلى أن هنالك صعوبات عديدة قد تواجهنّ في أي مهنة قد تختارنها، وأضافت: «لكنني متأكدة من أن الاستمرار بالقيام بما يلهمكنّ سيجعل من هذه الصعوبات تستحق هذا العناء، وستجدون القوة والقدرة على الاستمرار و النجاح». من جانبها هنأت وكيلة الجامعة الدكتورة ريمه اليحيا الطالبات راجية لهن التوفيق والنجاح المستمر، كما هنّأت أمهات وآباء الخريجات وعضوات هيئة التدريس على ما بذلوه من جهد واهتمام ورعاية، شاكرة جميع القيادات والجهات ومنسوبات الجامعة على خطواتهن الراسخة في تميز برامج الجامعة وخططها ونوعية إنجازها في مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا.

مشاعل بنت سلطان للخدمات المساندة للتربية

الجزيرة - زهوة الجويسر: زفت صاحبة السمو الملكي الأميرة الدكتورة مشاعل بنت فيصل بن بندر، خريجات الدفعة الحادية عشـر من طالبات البكالوريوس والدراسات العليا بمختلف كليات وأقسام جامعة الأمير سلطان، برعاية كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة نوف بنت سلطان بن عبدالعزيز، وذلك مساء يوم السبت الماضي بمركز الملك فهد الثقافي، واللائي بلغ عددهن لهذا العام 401 طالبة من بينهن 347 طالبة بكالوريوس، و 53 طالبة ماجستير، فيما حصل 57 منهن على مراتب الشرف الأولى من كلية الهندسة والقانون، وكلية العلوم الإنسانية وإدارة الأعمال وعلوم الحاسب. ونصحت الأميرة الدكتورة مشاعل، الخريجات أن يتحلين بالثقة الكافية لطرح الأسئلة، للبحث باستمرار عن الفرص لاكتساب العلم والخبرة، وأضافت: «اليوم تتلقينّ شهاداتكنّ التي عملتنّ جاهدات لاستحقاقها، لكننا لا نتوقف عن التعلّم. وعرّجت سموها على بعض تجاربها العمليّة قائلة: «بعد الانتهاء من دورتي التدريبية واستلامي لشهادتي، أتممت سنة كاملة من التدريب، عملت خلالها مع أفرادٍ يعانون من مجموعة متنوعة من الصعوبات في التواصل. تعلّمت خلال هذه الفترة أهمية التواصل مع الآخرين، وهو أمر نعتبره بديهياً.