كيف ادخل الجنة
4- الجفاف عندما يعاني الجسم من الجفاف المزمن، من المؤكد أنك ستشعر بالجوع، إذ يخطئ الإنسان في التمييز ما بين مشاعر الجوع والعطش غالباً، لان نفس المنطقة في الدماغ هي التي تتحكم في كلا الموضوعين. في المرة القادمة التي تشعر فيها بالجوع، حاول شرب كوب من الماء والانتظار لبعض الوقت حتى تتأكد من أنك جائع ولست عطشاً. 5- التوتر خلال مراحل التوتر، يفرز جسمك هرمون الكورتيزول، الأمر الذي يحثك على تناول المزيد من الطعام وبالأخص الغنية بالدهون والسكريات. تناول المزيد من الطعام خلال التوتر، لا يقلل من المشاعر السلبية التي تنتابك، بل من شأنه أن يسبب تناولك لكمية أكبر من الطعام وكسب المزيد من الوزن. 6- انخفاض مستوى السكر نقص سكر الدم (hypoglycemia)، وهو الانخفاض في مستويات السكر في الدم، من شأنه أن يسبب لك الجوع. فالدماغ يحتاج الطاقة كي يقوم بوظائفه بالشكل المطلوب، وهذه الطاقة تأتي من الجلوكوز، بالتالي عندما تنخفض مستويات السكر في الدم، تقل الطاقة الذهنية لديك، ويبدأ الدماغ بارسال إشارات الجوع. 7- المتلازمة السابقة للحيض (premenstrual syndrome) تلاحظ النساء زيادة شهيتهن والجوع الذي ينتابهن قبيل موعد الحيض.
تنظيم اليوم: وتحديد وقت لكل شيء، بحيث يكون لديك مهام يومية تقوم بها في مواعيد محددة، وبالتالي لا تشعر بالضغط والتوتر من تأخير العمل، مما يجعلك تفكر بتناول الطعام للهروب من الضغط النفسي. ممارسة الرياضية يوميًا: فيجب أن يكون لديك وقت لممارسة الرياضة بشكل يومي، بالإضافة إلى النشاط المفضل لك لعدم وجود وقت فراغ طويل تشعر خلاله بالملل والرغبة في تناول الطعام. لماذا نشعر بالجوع كثيرًا؟ يعود الشعور بالجوع حتى بعد تناول الطعام إلى عدة أسباب، وتشمل: الإعتياد على تناول كميات كبيرة من الطعام: فيحتاج الجسم إلى مزيد من الطعام دومًا حتى بعد تناول الوجبات المختلفة. تناول الحلويات: فعند تناول قطعة من الحلوى، ترتفع نسبة السكر في الدم، مما يعني أن الجسم سيطلق كثير من الأنسولين لمواجهته، وبالتالي يسبب الشعور بالجوع. عدم تناول وجبة الفطور: فهي الوجبة التي تساعد في كبح الشهية و اكتساب الطاقة على مدار اليوم ، وفي حالة عدم تناولها تصبح عملية الأيض بطيئة. وقت الفراغ الطويل: حينما لا يجد الشخص مهام ليفعلها على مدار اليوم، فيمكن أن يلجأ إلى تناول الطعام، كما أن السهر فترة الليل تزيد الشعور بالجوع. القلق والتوتر: يؤثر الشعور بالتوتر والضيق على الحالة النفسية، فبعض الأشخاص يمتنعون عن تناول الطعام، والبعض الآخر يكثرون من تناول الطعام هروبًا من الضغوط النفسية.