كيف ادخل الجنة
الديموطيقية طريقة أخرى من الكتابة طُوّرت في فترة القرن الثامن قبل الميلاد، واستُخدمت لكتابة الوثائق اليومية والأعمال الأدبية. 4. امتلكت الكتابة الهيروغليفية تفاصيلًا غريبة لا يوجد فراغات بين الكلمات في الكتابة الهيروغليفية ولا علامات ترقيم، ما يعني أنه على القرّاء الإلمام بالقواعد المصرية القديمة، وامتلاك فكرة بسيطة حول سياق الرسالة ليستطيعوا التمييز بين الكلمات الفردية والجمل والفقرات المستقلة. بخلاف الإنكليزية الحديثة، لم تكن قراءة الهيروغليفية بالضرورة أفقية من اليسار إلى اليمين. إذ كانت كتابتها ممكنة سواء من اليسار إلى اليمين أو من اليمين إلى اليسار عموديًا وأفقيًا. 5. استطاع قِلة من المصريين قراءة الكتابة الهيروغليفية لم يتمكن أحد سوى الكهنة من قراءة الكتابة الهيروغليفة في فترات الحضارة المصرية القديمة الأخيرة. وفقًا لجيمس بي آلان في كتابه (الوسط المصري: مقدّمة للغة والثقافة الهيروغليفية): «النقوش التي كانت موجهة لعدد أكبر من الناس، نُقشت بالطريقة الديموطيقية». 6. انقرضت الكتابة الهيروغليفية تدريجيًا وفقًا للكاتب ستيفان روسيني فقد استبدلت اليونانية اللغةَ المصرية بوصفها لغة رسمية في المحاكم بعد قدوم السلالات البطلمية ذوي الأصول المقدونية، إذ بدأوا حكم مصر في فترة القرن الثالث قبل الميلاد.
يمثل النص الذي وُجد في أعماق المعابد والمعالم التذكارية والأضرحة المصرية القديمة بقايا معقدة من التاريخ، فإلى جانب الأهرامات والمومياوات، يُعد نظام الكتابة الذي ظهر بصورٍ نمطية للناس والحيوانات والأشياء واحدًا من أكثر الاكتشافات المثيرة للاهتمام في الحضارة المصرية القديمة. ينحدر اسم الكتابة الهيروغليفية من كلمة يونانية تعني النقش المقدس، وقد وُجدت منقوشة على الجدران الحجرية منذ أكثر من 5000 سنة مضت، وبقيت مستخدمة حتى بداية القرن الرابع الميلادي. زخرف المصريون القدماء أعماق المعابد والمعالم والمقابر بالكتابة الهيروغليفية، كتبوا بها على ورق البردي وهو ورق قديم مصنوع من القصب. وفيما يلي ثمان حقائق. 1. تستخدم الهيروغليفية الصور، لكنها ليست كتابةً تصويرية من السهل الافتراض أن الهيروغليفية تمثل صورًا لأن الرموز المستخدمة فيها تبدو كصورٍ مصغرة عن الأشخاص والحيوانات وغيرها. لكن بعض حروفها تشير إلى أصوات في اللغة المصرية القديمة، تمامًا مثل الحروف الرومانية، والبعض الآخر رموز تصويرية (كتابة تمثيلية) تمثل مفاهيم عامة، لكنها لا تملك صوتًا مرافقًا. 2. رُبطت الكتابة الهيروغليفية بنخبة المعابد يشرح البروفيسور الفخري في المعهد الشرقي التابع لجامعة شيكاغو بيتر ف.
يمثل النص الذي وُجد في أعماق المعابد والمعالم التذكارية والأضرحة المصرية القديمة بقايا معقدة من التاريخ، فإلى جانب الأهرامات والمومياوات، يُعد نظام الكتابة الذي ظهر بصورٍ نمطية للناس والحيوانات والأشياء واحدًا من أكثر الاكتشافات المثيرة للاهتمام في الحضارة المصرية القديمة. ينحدر اسم الكتابة الهيروغليفية من كلمة يونانية تعني النقش المقدس، وقد وُجدت منقوشة على الجدران الحجرية منذ أكثر من 5000 سنة مضت، وبقيت مستخدمة حتى بداية القرن الرابع الميلادي. زخرف المصريون القدماء أعماق المعابد والمعالم والمقابر بالكتابة الهيروغليفية، كتبوا بها على ورق البردي وهو ورق قديم مصنوع من القصب. وفيما يلي ثمان حقائق. 1. تستخدم الهيروغليفية الصور، لكنها ليست كتابةً تصويرية من السهل الافتراض أن الهيروغليفية تمثل صورًا لأن الرموز المستخدمة فيها تبدو كصورٍ مصغرة عن الأشخاص والحيوانات وغيرها. لكن بعض حروفها تشير إلى أصوات في اللغة المصرية القديمة، تمامًا مثل الحروف الرومانية، والبعض الآخر رموز تصويرية (كتابة تمثيلية) تمثل مفاهيم عامة، لكنها لا تملك صوتًا مرافقًا. 2. رُبطت الكتابة الهيروغليفية بنخبة المعابد يشرح البروفيسور الفخري في المعهد الشرقي التابع لجامعة شيكاغو بيتر ف.